أمراض القلب والشرايين عند النساء: الجزئية والأعراض
تعتبر أمراض القلب والشرايين من الأمراض الرئيسية للوفاة بين النساء في جميع أنحاء العالم. ومع ذلك، غالبا ما تختلف الظروف والعوامل المؤثرة في النساء مقارنة بالرجال. قد لا تكون الأعراض التقليدية مثل ألم لدى النساء، وقد تظهر أعراض أخرى مثل التعب أو ضيق التنفس.
يمكن أن يؤدي الاختلاف في الأعراض والأعراض إلى ظهور أمراض أمراض القلب لدى النساء بشكل أكثر تحديًا. تشمل عوامل الخطر في الشهر نمط الحياة، والعوامل والضغوط النفسية، إلى جانب البعد الآخر مثل ضغط الدم.
وتأخذ في الاعتبار هذه الاختلافات يمكن أن يكون لها تأثير كبير على التشخيص والعلاج، مما يجعل من الضروري توعية النساء حول هذه الأمور وكيفية التعامل معها. بدأت خطوات بسيطة مثل بدء حياة صحية، ويمكن للنساء أن يتحملن الإصابة بالسكتة الدماغية.
مشهورة بأمراض القلب عند النساء
أسباب أمراض القلب عند النساء متعددة ويمكن أن تتنوع تلك الأمراض الشائعة عند الرجال. تحتوي على بعض الشائعة:
ارتفاع ضغط الدم:
ارتفاع ضغط الدم هو أحد الناشئة الرئيسية لأمراض القلب عند النساء. عندما يتزايد ضغط الدم، يمكن أن يضع ضغطًا مضادًا على جدران الشرايين، مما يمكن أن يؤدي إلى تلفها بمرور الوقت. قد يؤدي هذا إلى الإصابة بالسكتة الدماغية، وهو ما يزيد من خطر الإصابة بالمرض القلبي الوعائي.
يمكن أن يكون ارتفاع ضغط الدم نتيجة للعامل، بما في ذلك:
العوامل المسببة : قد تتأثر بعض النساء بارتفاع ضغط الدم بسبب تاريخ هذه المشكلة.
الحياة : عدم ممارسة النشاط البدني واستخدامات نمط غير صحي يمكن أن تساهم في زيادة ضغط الدم.
الاهتمام والضغط النفسي : يمكن أن يؤدي العلاج البديل إلى ارتفاع ضغط الدم، خاصة إذا كان هناك حاجة إلى أبعاد غير صحية مثل تناول الكحول.
الجسم الجسمي : يضع الجسم ضغطًا على الجسم والشرايين، مما يمكن أن يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم.
العمر : مع التقدم في العمر، الصعود الشهري بارتفاع ضغط الدم، خاص عند النساء بعد نيودلهي.
من النساء المهمات مراقبة ضغط الدم بشكل منتظم، حيث يمكن أن يكون ارتفاع ضغط الدم بدون أعراض واضحًا، ويطلق عليه "القاتل الصامت". ما يجب أن نحتاج إليه هو السيطرة على ضغط الدم، مثل اتباع نظام صحي صحي، وممارسة الرياضة في الصباح، حتى من الاضطرار إلى الشعور بالقلق، والامتناع عن التدخين ومتابعة العلاج الطبي عند الحاجة.
يشتاق:
يعتبر التركيز على الخطر الرئيسي لأمراض القلب عند النساء. عندما يعرف الجسم بشكل عام، يضع ذلك ضغطًا طبيًا على القلب والشرايين، مما يزيد من خطورة المرض على المرضى المصابين بالسرطان.
السبب في ذلك هو أن الرغبه غالبا ما تكون بعوامل أخرى وهذا من خطر الإصابة بالقلب، مثل:
ارتفاع ضغط الدم : الأشخاص الذين يعانون من السمنة هم الأكثر احتمالا لارتفاع ضغط الدم، والذي يؤثر بشكل كبير على أمراض القلب.
منطقة كبيرة : ترتبط بالنطاقات الضعيفة من الأجزاء الصغيرة، مما قد يؤدي إلى العديد من الترسبات في الأوعية الدموية.
التأمين الصحي :
الالتهابات: السمنة قد تؤدي إلى التهاب مزمن في الجسم، وهذا يمكن أن يساهم في تطور أمراض القلب.
للوقاية من مخاطر السمنة على القلب، من المهم تبني نمط حياة صحي. يشمل ذلك اتباع نظام غذائي متوازن، غني بالفواكه والخضروات والحبوب الكاملة، وتجنب الأطعمة الغنية بالدهون والسكريات. بالإضافة إلى ذلك، يجب ممارسة النشاط البدني بانتظام، مثل المشي أو الرياضة، ومحاولة الوصول إلى وزن صحي والحفاظ عليه.
كما يُفضل متابعة الفحوصات الدورية للتحقق من ضغط الدم والكوليسترول ومستويات السكر في الدم، حيث يمكن أن يساعد ذلك في اكتشاف أي علامات خطر مبكرًا واتخاذ الإجراءات اللازمة.
ارتفاع الكوليسترول:
ارتفاع الكوليسترول يعتبر عامل خطر مهم لأمراض القلب عند النساء. الكوليسترول هو مادة شمعية توجد في الدم، ويأتي من مصدرين: الغذاء والكبد. بينما يحتاج الجسم إلى كمية معينة من الكوليسترول لأداء وظائفه الحيوية، يمكن أن يؤدي ارتفاع مستوياته إلى مشاكل خطيرة.
عندما ترتفع مستويات الكوليسترول "السيئ" (LDL)، يمكن أن يتراكم في جدران الشرايين، مما يؤدي إلى تصلب الشرايين. هذا يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، مثل النوبات القلبية والسكتات الدماغية.
هذه العوامل يمكن أن تتفاعل مع بعضها البعض، مما يجعل من المهم للنساء التركيز على نمط حياة صحي ومراقبة عوامل الخطر للوقاية من أمراض القلب.
الأعراض المختلفة لأمراض القلب عند النساء
أعراض أمراض القلب عند النساء قد تكون مختلفة عن الأعراض التقليدية التي نعرفها لدى الرجال، وهذا يمكن أن يجعل التشخيص صعبًا في بعض الأحيان. لدى النساء، قد لا يكون العرض الرئيسي هو ألم الصدر، بل قد تظهر أعراض أخرى. وهنا بعض الأعراض الشائعة لأمراض القلب عند النساء:
ألم أو ضغط في الصدر:
ألم أو ضغط في الصدر هو أحد الأعراض الرئيسية لأمراض القلب عند النساء، ولكنه قد يظهر بشكل مختلف عن الصورة التقليدية التي نشاهدها لدى الرجال. عادةً ما يُرتبط ألم الصدر بمشاكل مثل الذبحة الصدرية أو النوبات القلبية، ولكن النساء قد يشعرن بهذا الألم بشكل أقل حدة أو قد يكون مختلفًا من حيث الشدة والموقع.
بالنسبة للنساء، يمكن أن يوصف ألم الصدر بأشكال متعددة، مثل:
ضغط أو ضيق في الصدر: قد تشعر المرأة بضغط أو وزن ثقيل على صدرها، وقد يكون هذا الشعور مفاجئًا أو تدريجيًا.
حرقة أو ألم مشابه لعسر الهضم: بعض النساء قد يعتقدن أنهن يعانين من حرقة المعدة أو مشاكل في الجهاز الهضمي، بينما يكون السبب الحقيقي هو أمراض القلب.
ألم ينتقل إلى مناطق أخرى: يمكن أن ينتقل الألم من الصدر إلى الظهر أو الذراعين أو الرقبة أو الفك، وهذا قد يكون علامة على مشكلة في القلب.
ألم يزداد مع النشاط البدني: إذا كان الألم أو الضغط يزداد مع النشاط البدني أو الإجهاد، فقد يكون ذلك مؤشرًا على مشكلة قلبية.
من المهم ملاحظة أن ألم الصدر يمكن أن يكون عرضًا لعدة حالات، وليس بالضرورة مرتبطًا بأمراض القلب. ولكن نظرًا لأن أمراض القلب هي السبب الرئيسي للوفاة بين النساء، يجب عدم تجاهل أي ألم في الصدر، خاصة إذا كان مصحوبًا بأعراض أخرى مثل ضيق التنفس أو الدوار أو الغثيان.
إذا كنتِ تعانين من ألم أو ضغط في الصدر، يُفضل طلب المساعدة الطبية فورًا. يمكن أن يساعد التشخيص المبكر في تحديد السبب والعلاج المناسب. تذكري أن الاستجابة السريعة يمكن أن تكون حاسمة في حالات أمراض القلب.
ضيق التنفس:
ضيق التنفس هو عرض شائع لأمراض القلب عند النساء ويمكن أن يشير إلى وجود مشكلة في القلب أو الأوعية الدموية. قد يظهر ضيق التنفس بأشكال مختلفة ويحدث في ظروف مختلفة، مما قد يجعل تحديد السبب الأساسي أكثر صعوبة. إليك بعض الأسباب المحتملة لظهور ضيق التنفس كعرض لأمراض القلب عند النساء:
قصور القلب: يحدث عندما لا يكون القلب قادرًا على ضخ الدم بشكل كافٍ لتلبية احتياجات الجسم. هذا يمكن أن يؤدي إلى تجمع السوائل في الرئتين، مما يسبب ضيق التنفس، خاصة أثناء الراحة أو النوم.
مرض الشريان التاجي: عندما تضيق الشرايين التي تغذي القلب بسبب تراكم الترسبات، يمكن أن يؤدي ذلك إلى نقص تدفق الدم إلى عضلة القلب، مما قد يسبب ضيق التنفس، خاصة أثناء النشاط البدني.
الذبحة الصدرية: يمكن أن يسبب تضيق الشرايين التاجية نوبات من الذبحة الصدرية، والتي قد تظهر كضيق في التنفس أو إحساس بالاختناق، خاصة مع الإجهاد أو النشاط البدني.
اضطرابات صمام القلب: مشاكل صمامات القلب يمكن أن تسبب اضطرابات في تدفق الدم، مما يؤدي إلى ضيق التنفس، بالإضافة إلى أعراض أخرى مثل خفقان القلب أو تورم في الساقين.
عندما تعاني النساء من ضيق التنفس، قد يكون مصحوبًا بأعراض أخرى مثل تعب مفرط، ألم في الصدر، أو خفقان القلب. نظرًا لأن ضيق التنفس يمكن أن يكون عرضًا لمشاكل قلبية خطيرة، من المهم عدم تجاهله، خاصة إذا كان يحدث بشكل متكرر أو يزداد سوءًا مع الوقت.
إذا واجهتِ ضيق التنفس، يفضل استشارة الطبيب لتقييم حالتك بشكل دقيق. يمكن أن تساعد الفحوصات الطبية، مثل تخطيط كهربية القلب أو الأشعة السينية للصدر، في تحديد السبب الأساسي. العلاج يعتمد على التشخيص وقد يشمل تغييرات في نمط الحياة، أو أدوية، أو إجراءات طبية لتخفيف الأعراض وتحسين صحة القلب.
الدوار أو الإغماء:
الدوار أو الإغماء يمكن أن يكونا من الأعراض المرتبطة بأمراض القلب عند النساء، وقد يشير هذان العرضان إلى مشكلة في تدفق الدم أو في وظيفة القلب. الدوار هو شعور بعدم التوازن أو بالدوخة، في حين أن الإغماء هو فقدان مؤقت للوعي. لدى النساء، قد يحدث الدوار أو الإغماء بسبب عدة أسباب مرتبطة بأمراض القلب، منها:
عدم انتظام ضربات القلب: عندما يكون ضربات القلب غير منتظمة أو بطيئة جدًا أو سريعة جدًا، قد يؤثر ذلك على تدفق الدم إلى الدماغ، مما يؤدي إلى الدوار أو الإغماء.
مرض الصمام القلبي: إذا كانت صمامات القلب لا تعمل بشكل صحيح، فقد يؤثر ذلك على تدفق الدم ويؤدي إلى انخفاض ضغط الدم، مما يمكن أن يسبب الدوار أو الإغماء.
مرض الشريان التاجي: عندما تكون الشرايين التي تزود القلب بالدم ضيقة أو مسدودة، يمكن أن يؤدي ذلك إلى انخفاض تدفق الدم إلى القلب والدماغ، مما يسبب الدوار أو الإغماء.
هبوط ضغط الدم المفاجئ: بعض النساء قد يعانين من انخفاض مفاجئ في ضغط الدم، والذي يمكن أن يحدث بسبب تغيرات في وضع الجسم أو بسبب استخدام بعض الأدوية، مما يؤدي إلى الدوار أو الإغماء.
عندما يحدث الدوار أو الإغماء، من المهم التعامل معه بجدية، خاصة إذا كان يتكرر أو يحدث أثناء النشاط البدني. إذا شعرتِ بالدوار أو كنتِ على وشك الإغماء، يجب أن تجلسي أو تستلقي لتجنب السقوط والإصابات. يُفضل استشارة الطبيب إذا كنتِ تعانين من هذه الأعراض بشكل متكرر، حيث يمكن أن يشير ذلك إلى مشكلة في القلب تحتاج إلى تقييم طبي.
التشخيص يتضمن عادةً إجراء فحوصات طبية مثل تخطيط كهربية القلب، أو فحص صمامات القلب، أو اختبارات الدم، لتحديد السبب المحتمل للدوار أو الإغماء. العلاج يعتمد على التشخيص وقد يشمل تغييرات في نمط الحياة، أو أدوية لتنظيم ضربات القلب، أو إجراءات طبية أخرى.
التعرق غير المعتاد:
التعرق غير المعتاد هو عرض يمكن أن يشير إلى وجود مشكلة في القلب لدى النساء. قد يكون هذا التعرق غير المعتاد في شكله وشدته وطريقة ظهوره، حيث قد يحدث بدون سبب واضح أو في ظروف غير مألوفة. فيما يلي بعض الأسباب المحتملة التي قد تجعل التعرق غير المعتاد مرتبطًا بأمراض القلب عند النساء:
الذبحة الصدرية: عندما تقل كمية الدم المتدفقة إلى القلب بسبب تضيق الشرايين، يمكن أن يسبب ذلك ذبحة صدرية، والتي قد تكون مصحوبة بتعرق بارد وشديد.
النوبة القلبية: التعرق الشديد والمفاجئ قد يكون أحد أعراض النوبة القلبية، خاصة إذا كان مصحوبًا بأعراض أخرى مثل ألم الصدر، ضيق التنفس، أو الدوار.
عدم انتظام ضربات القلب: بعض حالات عدم انتظام ضربات القلب يمكن أن تسبب تسارعًا في دقات القلب، مما يؤدي إلى التعرق المفرط.
التوتر والقلق: التعرق غير المعتاد قد يكون نتيجة للضغوط النفسية، ولكن إذا كان مصحوبًا بأعراض أخرى مثل ألم الصدر أو ضيق التنفس، فقد يكون إشارة إلى مشكلة في القلب.
عندما تعاني النساء من التعرق غير المعتاد، من المهم أخذ الأمر على محمل الجد، خاصة إذا كان مصحوبًا بأعراض أخرى يمكن أن تشير إلى مشاكل قلبية. إذا حدث التعرق بشكل مفاجئ أو بدون سبب واضح، من المهم استشارة الطبيب أو الحصول على رعاية طبية عاجلة.
التعرق المفرط يمكن أن يكون ناتجًا عن أسباب غير قلبية، مثل التغيرات الهرمونية أو بعض الأدوية، ولكن من الضروري استبعاد الأسباب القلبية، خاصة إذا كانت هناك عوامل خطر أخرى لأمراض القلب مثل ارتفاع ضغط الدم أو السكري. العلاج يعتمد على السبب الأساسي وقد يشمل أدوية أو تغييرات في نمط الحياة أو إجراءات طبية أخرى.
اضطرابات الجهاز الهضمي
اضطرابات الجهاز الهضمي يمكن أن تكون عرضًا مرتبطًا بأمراض القلب عند النساء. هذا قد يكون مفاجئًا للكثيرين، حيث إننا عادةً نربط أمراض القلب بأعراض مثل ألم الصدر أو ضيق التنفس، ولكن في بعض الأحيان، يمكن أن تظهر أعراض أمراض القلب على شكل اضطرابات في الجهاز الهضمي.
عندما تواجه النساء اضطرابات في الجهاز الهضمي غير مبررة، خاصة إذا كانت مصحوبة بأعراض أخرى مثل ضيق التنفس أو ألم الصدر أو التعرق المفرط، من المهم استشارة الطبيب. هذه الأعراض قد تشير إلى مشكلة قلبية تتطلب اهتمامًا فوريًا.
إذا كنتِ تشعرين بالغثيان أو القيء أو أي أعراض أخرى غير معتادة في الجهاز الهضمي، لا تتجاهليها. التحدث مع الطبيب يمكن أن يساعد في تحديد السبب الأساسي وضمان الحصول على العلاج المناسب. في بعض الحالات، يمكن أن يساعد العلاج السريع في منع تطور الحالة وتجنب المضاعفات الخطيرة.
إذا كنتِ تعانين من أي من هذه الأعراض، فمن المهم أن تتحدثي مع الطبيب لتقييم حالتك. الكشف المبكر والتشخيص الدقيق يمكن أن يساعدا في علاج أمراض القلب بشكل فعّال، وقد ينقذ حياتك. تذكري دائمًا أن الأعراض قد تكون خفيفة أو متقطعة، ولكن لا يجب تجاهلها، خاصة إذا كانت مستمرة أو تزداد سوءًا.
الوقاية من أمراض القلب والشرايين لدى النساء
هناك عدة طرق للوقاية من أمراض القلب لدى النساء، منها:
...اتباع نظام غذائي صحي: تناول الطعام الصحي، مثل الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة.
... ممارسة الرياضة: النشاط اليومي يساعد في ممارسة التمارين الرياضية.
...الابتعاد عن التدخين: الإقلاع عن التدخين هو مهمة القلب.
...السيطرة على الأمور المزمنة: يمكن أن تؤثر على الجانب السلبي.
نصائح لحياة صحية للقلب
للعيش حياة صحية للقلب، يمكن اتباع هذه الالتزامات:
التمتع بوزن صحي: مراقبة الوزن وزيادة الوزن وزيادة.
الحصول على نقص في النوم: يمكن أن يؤدي إلى زيادة صحة القلب.
ويمكن أن يساعد في تقليل خطر الإصابة بالمرض بسبب مشروبات الكحول: ويمكن أن يساعد في تناول المشروبات الكحولية.
متابعة الدورية: فحص ضغط الدم وليسترول الداخلي ويمكن أن توضح عن أي مشكلة صغيرة.
التواصل الاجتماعي: العلاقات الاجتماعية الطبيعية يمكن أن تؤدي إلى القضاء على المشاكل وتعزيز الصحة العامة.